الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن أبي حاتم عن أبي حرب بن أبي الأسود قال: أرسل الحجاج إلى يحيى بن يعمر فقال: بلغني أنك تزعم أن الحسن والحسين من ذرية النبي صلى الله عليه وسلم تجده في كتاب الله، وقد قرأته من أوله إلى آخره فلم أجده. قال: ألست تقرأ سورة الأنعام
وأخرج أبو الشيخ والحاكم والبيهقي عن عبد الملك بن عمير قال: دخل يحيى بن يعمر على الحجاج، فذكر الحسين فقال الحجاج: لم يكن من ذرية النبي صلى الله عليه وسلم: فقال يحيى: كذبت. فقال: لتأتيني على ما قلت ببينة. فتلا
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن محمد بن كعب قال: الخال والد، والعم والد، نسب الله عيسى إلى أخواله قال
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {ووهبنا له إسحق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل} ثم قال في إبراهيم
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله {واجتبيناهم} قال: أخلصناهم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله
- أخرج ابن أبي حاتم عن حوثرة بن بشير. سمعت رجلا سأل الحسن عن قوله
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أبي رجاء العطاردي في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كان أهل الإيمان قد تبوأوا الدار والإيمان قبل أن يقدم عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أنزل الله الآيات جحد بها أهل مكة، فقال الله {فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين}.
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن المسيب في الآية قال: إن يكفر بها أهل مكة فقد وكلنا بها أهل المدينة من الأنصار.
- أخرج سعيد بن منصور والبخاري والنسائي وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ والطبراني وابن مردويه عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة قال: قص الله عليه ثمانية عشر نبيا، ثم أمره أن يقتدي بهم.
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم. أنه قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس. في قوله
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله {وما قدروا الله حق قدره} قال: هم الكفار الذين لم يؤمنوا بقدرة الله عليهم، فمن آمن أن الله على كل شيء قدير فقد قدر الله حق قدره، ومن لم يؤمن بذلك فلم يؤمن بالله حق قدره
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن محمد بن كعب في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق السدي عن أبي مالك في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن عكرمة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال: جاء رجل من اليهود يقال له مالك بن الصيف، فخاصم النبي صلى الله عليه وسلم فقال له النبي "أنشدك بالذي أنزل التوراة على موسى هل تجد في التوراة أن الله يبغض الحبر السمين؟ وكان حبرا سمينا، فغضب وقال: والله ما أنزل الله على بشر من شيء. فقال له أصحابه: ويحك...! ولا على موسى؟ قال: ما أنزل الله على بشر من شيء، فأنزل الله
وأخرج ابن جريرعن محمد بن كعب القرظي قال: جاء ناس من يهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب فقالوا: يا أبا القاسم ألا تأتينا بكتاب من السماء كما جاء به موسى ألواحا؟ فأنزل الله تعالى {يسئلك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء} (النساء الآية 153) الآية. فجثا رجل من اليهود فقال: ما أنزل الله عليك، ولا على موسى، ولا على عيسى، ولا على أحد شيئا، فأنزل الله
وأخرج أبو الشيخ عن محمد بن كعب القرظي قال: أمر الله محمدا أن يسأل أهل الكتاب عن أمره وكيف يجدونه في كتبهم، فحملهم حسدهم أن يكفروا بكتاب الله ورسله فقالوا
وأخرج البيهقي في الشعب عن كعب قال: إن الله يبغض أهل البيت اللحمين والحبر السمين.
وأخرج البيهقي عن جعدة الجشمي قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ورجل يقص عليه رؤيا، فرأى رجلا سمينا فجعل بطنه بشيء في يده، ويقول "لو كان بعض هذا في غير هذا لكان خير الملك".
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي شيبة وابن المنذر وأبو الشيخ عن مجاهد أنه قرأ
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
|